قصيدة خلف بن هذال العتيبي في القهوه
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصيدة خلف بن هذال العتيبي في القهوه
ســولــي الـكــيــف وأرهــولــي مـــن الــدلــه
الـبــن الاشــقــر يـــداوي الـــراس فـنـجــالــه
كــيــف لــنــا نـحــرقــه بـالــنــار ونــزلــه
ولـيـا انـقـطـع لــو ورا صـنـعــاء عـنـيـنــا لــه
الـبـارحــه الـلـيــل مـاغـمــضــت بـــه كــلــه
أراقـــب الـصــبــح جــالــس واتــحــرى لــــه
ابـعــث شـريـطــن مــضــى وأطــويــه وفــلــه
وأقــول مـــن يـحــفــظ الـتــاريــخ لأجـيــالــه
قــل لـلـعـراقــي يـفــتــش جـعـبــتــه قــلــه
يـلـقــى بـهــا شــي مـايـطــري عـلــى بــالــه
الــهـــم والــغـــم والــطــاعــون والــعــلــه
حــقــه لـحــالــه كـفــايــه حــقــه لـحــالــه
مـن صـفـعـتــن ذاقـهــا بـانــت بـهــا الـخـلــه
يـذكــر هـزيـمــة شــهــر شـعــبــان وهــلالــه
قــام الـثـعــل يـشـتـغــل ويـشـاغــل الـشــلــه
عـــزت وطـــارق وعــــد عــــدي وأمــثــالــه
يـذبــح ويـصـلــخ يـــده حــمــراء ومـبـتــلــه
شـــي يـخــلــي جـبــيــن الــحــر يـنــدالــه
يــانــاس يــاويــل مـــن هـــذا زعــيــم لـــه
الـشـعـب فــي وضــع يـؤســف لــه ويـرثــى لــه
شـعـبــن شــرب كــره وأكــل كـــره كـــره لـــه
يـتـفــل عـلــى صـورتــه ويـــدوس تـمـثــالــه
تـبــت يــدا ابـــو لــهــب تـــب (ن) وتـبــلــه
والـلــي مـعــه بـالـحـطــب لـلـقــوم حـمــالــه
مـقـبـل عـلـى طـبـخـتــن بـالـحـيــل تـعـمـلــه
يـوخــذ بـهــا الـثــار والـثــورة تــســوى لـــه
حـتــى نـسـيـبــه ولــد خـالــه تـحــيــل لـــه
لـغــم لــه الـهـلـيـوكـبـتــر وأنـشــدوا خــالــه
الله مــايــهــمــل الــظــالـــم ويــمــهــلــه
وأن طــال بــه عـمــر اخــس شـــوي وأردى لـــه
الـحــكــم مـنــهــار والاحــــزاب مـنــحــلــه
مــخــس مـــن حـالــتــن فـيــهــا ولا حــالــه
مــن ردى حـظــه فــي أهـــل بـيــتــه يــزولــه
صـار الـشـجــر قــوم فــي عـيـونــه يــورى لــه
مــن كـثــر مـايـرتـمـيــه يـخــاف مــن ظــلــه
ومــن يـعـلــم الـغـيــب لـــو عـــدي قـتــالــه
صــدام انـــا بـنــشــدك وش أنت حـــي إلـــه
مـثـلـك يـمــوت بـغـبـنــه ومـوتــه اشــوى لــه
مـاعــاد تـمـلــك مــن الـسـلـطــه خـبــر لـلــه
خــارج عــن الـسـيــطــرة دولــتــك مـنــزالــه
جـمــع عـظـامــك ســـوات مـجــمــع الـجــلــه
واحـــرق بــهــا مـــادرى بــغــداد بــرجــالــه
الـجــيــش يـــرزح تــحــت ذل مـــن الــذلـــه
والـشـعـب مـسـكـيــن تـضـحــك لــه وتـغـتـالــه
وإذاعــتــك يـاســويــد الــوجـــه مـنــشــلــه
مــاعـــنـــدك ألا يـــــــا لالا يـــــــا لالا لالا
أي بـلــه اسـمـعــك زيـــن أي بــلــه اي بــلــه
ولــيــا تـبــيــن عـــدو بــنــا وحــنــا لـــه
مـاتــدري إنـــا نـعــقــد الـحــبــل ونـحــلــه
بـالـعــســر والـيــســر حــلالـــه وفــتــالــه
نـعـسـف الـصـعـب ثـم يـجـيـك مـزيــن (ن) دل لــه
اديـــب مـايـشـتــكــي عــرقـــوب جــمــالــه
مـانـقـتـنــع بـالـهــجــاد نـصــبــح الـحــلــه
مـــع الـغـطـالــيــس رجــلــيــه وخــيــالــه
والــــدار مــاهــيــب يــاصـــدام مـحــتــلــه
مـا اسـتـعـمـرت قـبــل حـكــم الـعــود وعـيـالــه
والـيــوم عـنـهــا نـســن الـســيــف ونـســلــه
مـن شــط وأخـطــى الـطـريــق نـصـلــح احـوالــه
والـفـهـد تـخـسـى عـنــه مـنــت بـقـبـيــل إلــه
وطــى بـرجـلــه عــلــى غــاربــك بـنـعــالــه
مـنــتــه بـكــفــوه ولا شـــرواك كــفــو إلـــه
الـفـهــد يـكــرم عــن الـمـشـبــوه واشـكــالــه
الـفـهــد عــز الــعــرب والــعــرب عـــز إلـــه
وكـم دولــة (ن) تـسـتـغـيــث الـمــال مــن مـالــه
الــعــادل الــعــدل والاســــلام شــــرع إلــــه
ولـبـيـعـة الـمـسـلـمـيــن الـبـيـعــه أولــى لــه
ولا انــــت مــهـــزوم لا مــذهـــب ولا مــلـــه
مـقـطــع اربـــع تـطــيــح بــكــل مـحـبــالــه
مــن مــا بـظـلــك تـخــدع الـشـعــب وتـظـلــه
مـفـسـد ويـدعــى عـلـيــك وفـهــد يـدعــى لــه
ويــن انــت يـلــي لــه الـعــذرى تـكـحــل لـــه
يــقــوم لـعـيـونــهــا وتــشـــوم لافــعــالــه
مـن طـيــب ابـوهــا تـبــي وصـفــه حـلــي إلــه
يـقـلــط عــلــى شــوبــة الــبــارود وظــلالــه
ابــيــك فــــي لازم (ن) قــــدك وقــــد إلــــه
قـمــر عـربـســات يـبــرى لــك وتــبــرى لـــه
أمـــر (ن) ضـــروري وخــلـــك مـسـتــعــدإلــه
مـنـتــه مـراســل تــجــي وتـــروح بـرســالــه
عـنــدك مـهــمــه وقـلــبــك مــابــرد غــلــه
جــدول مـسـيــرك تــعــرف الــعــام مـدهــالــه
اركـب عـلــى الـلــي قـنـابـلـهــا مــن الـسـلــه
بـمـكــبــرات الــصــور بــالــجــو جــوالـــه
اخـــذ الــمــدرج وتـــل بـريــكــهــا تــلـــه
واخـفـقـبـهــا خـفـقــت الـكــدري لـمـقـيــالــه
انـحــر بـهــا خـايــن الـنـهـريــن وافـطــن لــه
لاذكـــر بـالـخــيــر فـــي حــلــه وتـرحــالــه
حـــدد مـكــانــه بــتــل ســكــوب وانــزلـــه
انــــزل رويــــدا رويــــدا واكــبـــس الألــــه
حـربـيــة (ن) عــاديــه ســـوداء تـســلــل لـــه
تـسـلـلــت مـــن جــهــة عــمــان وجـبــالــه
جـاتـه مـن الـغــرب عـبــر اجــواء صـديــق إلــه
تـحـمــل عـلــى مـتـنـهــا حــزنــه وســلالــه
تـرســم هـدفـهــا عـلــى الـلــيــزر وتـرســلــه
اشــارة الـضـبــط وبـالـمـضــرب تـهــيــا لـــه
مـاتـحـمـلـه مـاتـرفـعـه تـرفـعـه مـتـريـن وتـهـلـه
مــع ذرة الـشـمــس فــي قـصــره تـحـمــا لـــه
تـعـطـيــه ضـربــه تــدك الـقــبــو بـالـفــلــه
والــشـــر فــالـــه وفـــــال الله ولا فـــالـــه
مـــن شـــدة الانـفــجــار اقــــول بــاســـم الله
تـهــتــز الاهــــوار والــبــصــرة بــزلــزالــه
فــي ســبــع الارض تـحـفــرلــه وتــدفــن لـــه
مــن تـحــت الانـقــاض والانـقــاذ مـــا شــالــه
يـاخـذ سـنــه يـلـتـهــب قـبــوه كـمــا الـمـلــه
ويـــذوب صـنــقــل الـســاعــه وسـلــســالــه
ثــم خــل غـيــره يـشــوف ويـعـتــبــر خــلــه
والـلـي يـبــي مـثـلـهــا بـالـحــال تـثـنــى لــه
الـضـعــف مــا حـطــه الـطـيــب سـبـيــل إلــه
قــد قـيــل مــن لايـعـيــل تـجــيــه عـيــالــه
وسلامتكم
الـبــن الاشــقــر يـــداوي الـــراس فـنـجــالــه
كــيــف لــنــا نـحــرقــه بـالــنــار ونــزلــه
ولـيـا انـقـطـع لــو ورا صـنـعــاء عـنـيـنــا لــه
الـبـارحــه الـلـيــل مـاغـمــضــت بـــه كــلــه
أراقـــب الـصــبــح جــالــس واتــحــرى لــــه
ابـعــث شـريـطــن مــضــى وأطــويــه وفــلــه
وأقــول مـــن يـحــفــظ الـتــاريــخ لأجـيــالــه
قــل لـلـعـراقــي يـفــتــش جـعـبــتــه قــلــه
يـلـقــى بـهــا شــي مـايـطــري عـلــى بــالــه
الــهـــم والــغـــم والــطــاعــون والــعــلــه
حــقــه لـحــالــه كـفــايــه حــقــه لـحــالــه
مـن صـفـعـتــن ذاقـهــا بـانــت بـهــا الـخـلــه
يـذكــر هـزيـمــة شــهــر شـعــبــان وهــلالــه
قــام الـثـعــل يـشـتـغــل ويـشـاغــل الـشــلــه
عـــزت وطـــارق وعــــد عــــدي وأمــثــالــه
يـذبــح ويـصـلــخ يـــده حــمــراء ومـبـتــلــه
شـــي يـخــلــي جـبــيــن الــحــر يـنــدالــه
يــانــاس يــاويــل مـــن هـــذا زعــيــم لـــه
الـشـعـب فــي وضــع يـؤســف لــه ويـرثــى لــه
شـعـبــن شــرب كــره وأكــل كـــره كـــره لـــه
يـتـفــل عـلــى صـورتــه ويـــدوس تـمـثــالــه
تـبــت يــدا ابـــو لــهــب تـــب (ن) وتـبــلــه
والـلــي مـعــه بـالـحـطــب لـلـقــوم حـمــالــه
مـقـبـل عـلـى طـبـخـتــن بـالـحـيــل تـعـمـلــه
يـوخــذ بـهــا الـثــار والـثــورة تــســوى لـــه
حـتــى نـسـيـبــه ولــد خـالــه تـحــيــل لـــه
لـغــم لــه الـهـلـيـوكـبـتــر وأنـشــدوا خــالــه
الله مــايــهــمــل الــظــالـــم ويــمــهــلــه
وأن طــال بــه عـمــر اخــس شـــوي وأردى لـــه
الـحــكــم مـنــهــار والاحــــزاب مـنــحــلــه
مــخــس مـــن حـالــتــن فـيــهــا ولا حــالــه
مــن ردى حـظــه فــي أهـــل بـيــتــه يــزولــه
صـار الـشـجــر قــوم فــي عـيـونــه يــورى لــه
مــن كـثــر مـايـرتـمـيــه يـخــاف مــن ظــلــه
ومــن يـعـلــم الـغـيــب لـــو عـــدي قـتــالــه
صــدام انـــا بـنــشــدك وش أنت حـــي إلـــه
مـثـلـك يـمــوت بـغـبـنــه ومـوتــه اشــوى لــه
مـاعــاد تـمـلــك مــن الـسـلـطــه خـبــر لـلــه
خــارج عــن الـسـيــطــرة دولــتــك مـنــزالــه
جـمــع عـظـامــك ســـوات مـجــمــع الـجــلــه
واحـــرق بــهــا مـــادرى بــغــداد بــرجــالــه
الـجــيــش يـــرزح تــحــت ذل مـــن الــذلـــه
والـشـعـب مـسـكـيــن تـضـحــك لــه وتـغـتـالــه
وإذاعــتــك يـاســويــد الــوجـــه مـنــشــلــه
مــاعـــنـــدك ألا يـــــــا لالا يـــــــا لالا لالا
أي بـلــه اسـمـعــك زيـــن أي بــلــه اي بــلــه
ولــيــا تـبــيــن عـــدو بــنــا وحــنــا لـــه
مـاتــدري إنـــا نـعــقــد الـحــبــل ونـحــلــه
بـالـعــســر والـيــســر حــلالـــه وفــتــالــه
نـعـسـف الـصـعـب ثـم يـجـيـك مـزيــن (ن) دل لــه
اديـــب مـايـشـتــكــي عــرقـــوب جــمــالــه
مـانـقـتـنــع بـالـهــجــاد نـصــبــح الـحــلــه
مـــع الـغـطـالــيــس رجــلــيــه وخــيــالــه
والــــدار مــاهــيــب يــاصـــدام مـحــتــلــه
مـا اسـتـعـمـرت قـبــل حـكــم الـعــود وعـيـالــه
والـيــوم عـنـهــا نـســن الـســيــف ونـســلــه
مـن شــط وأخـطــى الـطـريــق نـصـلــح احـوالــه
والـفـهـد تـخـسـى عـنــه مـنــت بـقـبـيــل إلــه
وطــى بـرجـلــه عــلــى غــاربــك بـنـعــالــه
مـنــتــه بـكــفــوه ولا شـــرواك كــفــو إلـــه
الـفـهــد يـكــرم عــن الـمـشـبــوه واشـكــالــه
الـفـهــد عــز الــعــرب والــعــرب عـــز إلـــه
وكـم دولــة (ن) تـسـتـغـيــث الـمــال مــن مـالــه
الــعــادل الــعــدل والاســــلام شــــرع إلــــه
ولـبـيـعـة الـمـسـلـمـيــن الـبـيـعــه أولــى لــه
ولا انــــت مــهـــزوم لا مــذهـــب ولا مــلـــه
مـقـطــع اربـــع تـطــيــح بــكــل مـحـبــالــه
مــن مــا بـظـلــك تـخــدع الـشـعــب وتـظـلــه
مـفـسـد ويـدعــى عـلـيــك وفـهــد يـدعــى لــه
ويــن انــت يـلــي لــه الـعــذرى تـكـحــل لـــه
يــقــوم لـعـيـونــهــا وتــشـــوم لافــعــالــه
مـن طـيــب ابـوهــا تـبــي وصـفــه حـلــي إلــه
يـقـلــط عــلــى شــوبــة الــبــارود وظــلالــه
ابــيــك فــــي لازم (ن) قــــدك وقــــد إلــــه
قـمــر عـربـســات يـبــرى لــك وتــبــرى لـــه
أمـــر (ن) ضـــروري وخــلـــك مـسـتــعــدإلــه
مـنـتــه مـراســل تــجــي وتـــروح بـرســالــه
عـنــدك مـهــمــه وقـلــبــك مــابــرد غــلــه
جــدول مـسـيــرك تــعــرف الــعــام مـدهــالــه
اركـب عـلــى الـلــي قـنـابـلـهــا مــن الـسـلــه
بـمـكــبــرات الــصــور بــالــجــو جــوالـــه
اخـــذ الــمــدرج وتـــل بـريــكــهــا تــلـــه
واخـفـقـبـهــا خـفـقــت الـكــدري لـمـقـيــالــه
انـحــر بـهــا خـايــن الـنـهـريــن وافـطــن لــه
لاذكـــر بـالـخــيــر فـــي حــلــه وتـرحــالــه
حـــدد مـكــانــه بــتــل ســكــوب وانــزلـــه
انــــزل رويــــدا رويــــدا واكــبـــس الألــــه
حـربـيــة (ن) عــاديــه ســـوداء تـســلــل لـــه
تـسـلـلــت مـــن جــهــة عــمــان وجـبــالــه
جـاتـه مـن الـغــرب عـبــر اجــواء صـديــق إلــه
تـحـمــل عـلــى مـتـنـهــا حــزنــه وســلالــه
تـرســم هـدفـهــا عـلــى الـلــيــزر وتـرســلــه
اشــارة الـضـبــط وبـالـمـضــرب تـهــيــا لـــه
مـاتـحـمـلـه مـاتـرفـعـه تـرفـعـه مـتـريـن وتـهـلـه
مــع ذرة الـشـمــس فــي قـصــره تـحـمــا لـــه
تـعـطـيــه ضـربــه تــدك الـقــبــو بـالـفــلــه
والــشـــر فــالـــه وفـــــال الله ولا فـــالـــه
مـــن شـــدة الانـفــجــار اقــــول بــاســـم الله
تـهــتــز الاهــــوار والــبــصــرة بــزلــزالــه
فــي ســبــع الارض تـحـفــرلــه وتــدفــن لـــه
مــن تـحــت الانـقــاض والانـقــاذ مـــا شــالــه
يـاخـذ سـنــه يـلـتـهــب قـبــوه كـمــا الـمـلــه
ويـــذوب صـنــقــل الـســاعــه وسـلــســالــه
ثــم خــل غـيــره يـشــوف ويـعـتــبــر خــلــه
والـلـي يـبــي مـثـلـهــا بـالـحــال تـثـنــى لــه
الـضـعــف مــا حـطــه الـطـيــب سـبـيــل إلــه
قــد قـيــل مــن لايـعـيــل تـجــيــه عـيــالــه
وسلامتكم
تشلساوي- عضو جديد
- عدد الرسائل : 10
الوظيفة : راااااااااااااايق
الدولة :
المزاج :
الهواية :
تاريخ التسجيل : 18/08/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى